ۈجآءتْ سكَرةْْْْ آلَمـَۈتْ بآلحـَقْ ذلَـكْ مَـآ كُنـَتْ منَـہْ تحَيـدْ !*

[size=21]آلموت, آلموت, آلموت

ۈجآءتْ سكَرةْْْْ آلَمـَۈتْ بآلحـَقْ ذلَـكْ مَـآ كُنـَتْ منَـہْ تحَيـدْ !* 009

مآ يعرف لآ كبير و لآ صغير و لآ موآطن و لآ وآفد

آلموت

مآ

له مكآن معين

و لآ عمر معين

و لآ زمن معين

يعني عآدي يآلس توسلف آو رآقد آو تلعب آو تشوف آلتلفزون

آو تسمع آغآني آو تقرآ قرآن آو تصلي آو ... آلخ

قآل تعآلى : ( وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ )

يعني يآ تموت على مصيبه

آو تموت على عبآده

و نحن آنخلقنآ للعبآده و نسوي آلخير لآخرتنآ

هب للعب و آلمعصيه

و كل آنسآن مكتوب له يوم من يوم آنولد و مآ يقدر يغيره

يعني لآزم نسوي آشيآء زينه لآخرتنآ

من نحن صغآر قبل مآ نكبر

لآنه في نآس يقولون بعدنآ صغآر فآول عمرنآ مآ بنموت بنلعب و بنعيش حيآتنآ

يوم بنكبر بنسوي آشيآء زينه و بندين

آلآنسآن هب ظآمن عمره

يمكن في آي لحظه يموت يكمن عقب سنه آو شهر آو يوم

آو يمكن آليوم

شعرفكم يمكن آلحين ملك آلموت آحذآلكم

و هذيج آلسآعه آنته محد بينفعك

تعرف لآ آم و لآ آبو و لآ عيآل و لآ آخوآن و لآ صديج

آلصديج آللي زين لك آلمعآصي و قآلك عآدي

هذيج آلسآعه بتقول يآ ليت و يآ ليت

يآ نآس يآ عآلم

آشغلتكم آلدنيآ بمآلهآ و بمتآعهآ عن ربك

ربك آللي خلقك

و محد سوآ هآلدنيآ

غير ربك

لو تعرف شو بتلقى في قبرك من عذآب

مآ تخآف ؟!

يآ ويلك لو يآك ملك آلموت و آنته على معصيه

مآ تستحي من ربك

ربك آللي خلقك بآحسن صوره

آمرك بطآعته و مآ طعت

مآ تخآف ؟!

عش مؤمن عزيز دنيآ و آخره

عش مؤمن مكرم

مآ بينفعك لآ صآحب و لآ قريب

آن عصيت ربك

فتب لربك

لآنه آلله مسآمح يقبل توبك في

آي مكآن و آي زمآن

تب آليه آلآن

يعني آللي يحيد عمره سوي آو مآ زآل يسوي شيء غلط

يتوب لربه و يستغفره

لآنه آنته مآ تدري آلحين ملك وين

يمكن حذآلك آو فوقك آو يتريآ يقبض روحك

تب آليه قبل مآ تقآبل ربك و آنته حآمل آلمعآصي

قم آلحين و قول ربي آغفر لي فآنآ تآئب

و آدع هآلدعآء

يـآ رب نسآلك رحمتك تـب علينـآ نخجل مـن لقآئـك
حآملين المعاصي ربي آغفر لي آرجو رحمتك يآ رب

في آلنهآيه سؤآل آلكم

شِـوْ سَـويتْ لِآخـرتَكْ ؟

مَـآ آطَــآلبكَمْ بآلَجــوآبْ

جــآوبَــوآ آنفَـسكـــمْ و حآسبَـــوهـآ

حآسبَوآ آنفسَكمْ قبَلْ مآ تَتحآسبَونْ[/size]

» ۈجآءتْ سكَرةْْْْ آلَمـَۈتْ بآلحـَقْ ذلَـكْ مَـآ كُنـَتْ منَـہْ تحَيـدْ !*